ارتشفت مُدام حبك، انساب إلى مسامات قلبي كأشعة الشمس في عذرية شروقها عند طهارة الفجر الدمث الشادي بعصافيره داعبت شغاف قلبي، كرقة قطرات الندى الخجولة ،كنار تجتاح غفوة الجسد البارد لتوقظه من كينوته الراكدة ،تسلل كغيم ماطر إلى سماء قاحلة ،ليمطر وجداً ملائكي اللحظات، يدثر روحي بشذى أرض، عبقت طيباً بعد غيث ٍ تاق ليهطل ليحيل قطراته زبرجداً سرمدي اللحظات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.