سطوري تستقيم
كلما قرأت سر العشق في عينيك
لغة للاشتياق
حين تتأرجح بين البعد و القرب
لتكوني إشراقة حياتي
و ترسمي عنفوان الكلمة
بخطوط الهمسة
و البسمة
و دفء القبلة
كندى نشوة جذلى
تتوج لوعتنا الجامحة
بطقوس أذار
و ميلاد حكاياتنا المتناغمة
برغبتنا العاشقة
حيث أصبحتِ أيقونة اللغة
.في محراب الذكريات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.