في الليلةِ الألف، جمعتْ همومها، وهبتْ حكاياتِها المؤجلة حلُماً، يعتلي صهوة العيون لسَفَرٍ، يطوي فيافي الصمت، يستدرجُ الأمنيات كلمة، عرفناها أماناً، ترحلُ في أعماقِ النفس، ترافقُ الأرواح الشفيفة، تشيِّدُ هيكلاً للجمال، تعلمتهُ نسبياً، ما لم أنثرْهُ في أوراقي سطراً، يبهرُ عيون الناظرين حكاية، تمنعُ حكاية، من أنْ تسكتَ، لتبوحَ بحقيقةِ، إنَّ مكاني وطنٌ، يسعى بي للحرية.
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.