أفرشُ شَعيراتي البيض
على خاصرة الرجوع
كي يجلس الأسلاف
على خطوط مناخنا المشظى
...سائلين
ما زلتم تستنجدون الذاكرة
تنصب لكم أمساً
يركب خيولا
يعلو صهيل روحها
كلما أرخت البطولة سدولها
!ويمطر الاذكار يبلل رعشة الخوف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.