على ضفة طريق قديم
تسكن حبيبتي
تحت ظل زيتونة
كنت أبيت أرعى السراب
كان القمر يفضحني
.ونباح الكلاب
كم فكرت في تسميمها
لكن ألوانها الجميلة
أغلقت أمامي الباب
كم من خبز أعطيتها
لتفتح لي طريقا للحب
وتشفع لي ولو ليلة
...لأشم رائحة الإقتراب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.