النادل ينتظر طلعتي
يتجسس علي من بعيد
قبل أن آخذ راحتي
يصافحني
بكأس قهوة
وكأس ماء
أصبها توا
تعجبني ساخنة
كقلب امرأة دوخها الحب
أرمم بها كل الحطام
نظرة إلى الرصيف
نظرة إلى الهاتف
عمري يلفه ضياع كثيف
هنا أنتظرها بشغف
تارة تلفني بحب
...وتارة يلفني سراب خفيف...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.