هل هناك رقم أفل...!
أرى السيل مثقلا بالسنين
كأنه اندلق من اصبع ديناميت
يحتدم في أطراف القرى
المدينة مبعثرة في جب أبعادها المنهكة
هل هو سيء إلى هذا الحد ...!
لا يعرف الطريق
ونحن نسرف بالدعاء لبناته
بانتظار وطأته أرض الغياب
ليلحق بقية همومنا في خزانة الصيف
يجب عنّا جفاف الحشرجة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.