وإذا البحار سجرت؛
كم أردت المنايا
في لججك
من الغواصين
وأنهكت الريح
التي تطوي الأرض
إليك
من الأشرعة
ها أنت أمامي
في المشهد
تتسجر
والضوء الذي رأيت
يرقص للموت
على صخب أمواجك
التي تشبه
جبال اللهب
النافرة ، تلمع
تضني الناظرين
لكنها لم تظهر الماء
الذي عكرته
دمعة الندم
الواقفة سدا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.