روعة النهى
عصارة الإجتهاد
يا رفيقة فاطمة
حتى لا تبقى الأنثى
منذورة للننشيج و الأصفاد
فطوبى للتمرد بالمساواة
تحيل الجندرة إلى صوت
إلى نداء
فإبعاد الأنثى تخيل ذكوري
يولد الطبوهات
و العقد و الشطط
و المحن
بقتامة الضغط
و فنتازية التسلط و الكبث
فما ذنب أنثى تعطي الحياة
بين السوط و الإهانة
و البدع الجبانة
باد عصر شهريار
و السير العكسي إلى الجاهلية
فهل تكفي شهرزاد حاضرنا
في الغوص في بحور عقول البعض
عن دور المساواة
و الروح المانحة
كشعر بن عربي
شق سبيلا للصفاء
إلى العشق و المحبة
بلذة الحق و العدل
.و الوئام و السكينة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.