حين حدقة واكبت نبيذها المتاح
تسربل الأنس هوس الخلان
لامس الأنس عفوية التراخي . سندس العيون
استوت خيوط الشوق
رداء السطوع
فانسكب الوجد يخلد عيد الماء واللوحة جنونها
....
تركت شموسي توظب العطر عطرين هائمين
هطولي نغم للتحديق
يشفي غليل النفس المعتق
.....
فلا هامش يخلط لغة النسيان
لا غبار على بلاغة العين
تبرعم التيه نجوانا المورق الحبور
.....
وأنت العبير بعنفوان وهزيج
كم كانت جذوة القلب من خلالك ينتعش الجمر انجذابا
وقد سافر الصباح
بكل عسيلة أغرقت زمن المجيئ
بين لهف وجوع
تلاقحت العيون موسمها لطيف
.....
ردوها علي سوسن الخاطر يهامسها شعر نديم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.