مابالُكَ ياليلُ تُعاندُني
تُسْدلُ سَتائِركَ السّوداء
..تَخْتالُ في ثوبْ العتَمَة
أتوهُ بينَ دُروبكَ
عَمْياء لا أُبْصرُ الطريقَ
لاعُكاز أتّكيءُ عليهِ
ولا بَصِيص نورٍ يُضيءُ
..أتَعثّرُ في الأشْواكِ
أتوهُ بينَ دُروبكَ
عَمْياء لا أُبْصرُ الطريقَ
لاعُكاز أتّكيءُ عليهِ
ولا بَصِيص نورٍ يُضيءُ
..أتَعثّرُ في الأشْواكِ
.........
رفْـقا أيّها الليلُ
تَمهّل.. لأعْلمَ
أيّ سِرّ تُخْفيهِ عنّي
وأيّ ثأرٍ لكَ عِنْدي
تُؤْرقُ أحْداقَ نوْمي
وتُشْعِلُ حَطَبَ حُزْني
تَشْحذُ ذاكِرةَ سُهادي
..و تقُدُّ قميصَ لهْفَـتي
فأحْملُ أنْفاسَ خَجلي
..وأُرتّقُ آاآهاتِ أشْواقي
وعلىَ رمْلِ البحْرِ
رفْـقا أيّها الليلُ
تَمهّل.. لأعْلمَ
أيّ سِرّ تُخْفيهِ عنّي
وأيّ ثأرٍ لكَ عِنْدي
تُؤْرقُ أحْداقَ نوْمي
وتُشْعِلُ حَطَبَ حُزْني
تَشْحذُ ذاكِرةَ سُهادي
..و تقُدُّ قميصَ لهْفَـتي
فأحْملُ أنْفاسَ خَجلي
..وأُرتّقُ آاآهاتِ أشْواقي
وعلىَ رمْلِ البحْرِ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.