على رصيف المجاملة
أنتظرك همسا
هناك شعور يحرك هوسي
أريد أن أقول شيئا
ربما كانت حمى جسدي
مضغت ريقي مترددا
وانتبهت
.......مازلت في عزلتي البعيدة
وددت أن أكتبك قصيدة
أختزل فيها فنون الشعر
أنظمها على مقياس روحك
ومساحة قلبي
عروضية. حرة. نثرية
أختزل فيها فنون الشعر
أنظمها على مقياس روحك
ومساحة قلبي
عروضية. حرة. نثرية
وأسرد فيها جمال أنوثتك
مابين ومضة وأغنية
ثم تذكرت
باسم الحب
.......لن أرتكب الحماقات ثانية
رفعت الراية
وخضعت لغزو مقلتيك
ارتضيتك لروحي سكنا
ثم دنوت ألمس
ماشيدت من لهفتي
طوقت يداي
حجر صوان
.....لا يفقه من الشعور شيئا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.