! عند ذاك الركن
القصيّ هناك
تتبدّد هواجس الغد ،وتعتقل لحظات الرّحلة على
أجنحة
القلم
،بؤس لوحة الشّوارع الباهتة،
وتؤثّث
عطور الأصالة دهاليز الذّاكرة،
المتدليّة كياسمينة على ٱني الممزوج
ببخور
الأمسيات الممشوقة التّفاصيل،
بين
غرف الحنين،
وأزقّة الأمس المشرق كضحكة وليد
...بين يديّ حضن
دافئ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.