مَنْ
سيحميك
من الوجع؟؟
وجدران المعبد
تغلغل في أوصالها
..القلق
وكرسي الفخامة يشكو
...من خلفيته
الرطوبة والصدأ
قد وهنّت جمراته
ولم يعد للاحتراق بها مُتقد
اخلع سراب الخوف
...من زنزانتها
وللشجاعة في ساحتها تأبطْ
سيمنحك التأريخ أجمل قصة
ما رواها أحد
في سطورها أملٌ
.وفي حروفها عبق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.