ما ضرَّني
حديث أكثرهم
ولا نال من فرحي
..التواني
أمّطَرْتُ
من عمري لدربكَ
في العيدِ
أجمل التهاني
في باحة الإنتظار
شاءت.... الأقدارُ
أن تمرَّ ثكلى
من خلف ظهري
تلك الثواني
فتركت قاربي
في الريح مذعوراً
ترقص به الأمواج
وتقتات النوارس
من شذا نحره
.أجمل الأماني
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.