مذْ احتفظتْ عيونكم بالبياض لونا للقلب، صار هطول الكلمات غيثا للسطر، سحابات الحب تطوف الفضاءات، تطير إليها الأحلام، هل تذكرين طيفكِ الساكن في عيني لونا؟ شتَّتَهُ إليكِ القلب محبة، لتثمل بعطركِ أنفاسي سفرا، مع الطيور التي تعود حنينا، تمنحُ حرفي وجدا، بين الصمت وأنا دمعةٌ من غيث، احتفظتُ بها ليومٍ كهذا، أروي عطش الذكرى
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.