حين تكتب تتطاير
نتف القطن
من جرح نازف
أرهف السمع
من جرح نازف
أرهف السمع
لنبضات قلب
كان يدق على
بوابة صدر خشبي
كم كنت أعشق
طقطقة كعبك على
أرصفة تيهي
كنت هناك أجالس
بائع الأحذية
لرجال فقدوا أقدامهم
في معركة لم تندلع
من قبل
من بعد
يا سيدة العشق
أراني فقدت نصفي
حين ابتلعت حجرتي
جثتي
وأوصدت الريح الباب
...خلف ظلي
...هي هكذا
...حياة الإقصاء
....في زمن التيه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.