إلى متى حروفي مبعثرة
بين الأضداد...؟؟؟
...تختلف و تترابط، لدرجة التناقض
...في سري، أتوخى التلاقي،و ما حصل
...لا في البراري و لا قرب الوادي
...يشهد الشاهد؛ ما كذبت
...كل خيالي متمنيات بالتقارب
...كم تمنيته أن يتم؛ قرب البحر،أو عند الغدير
...سمائي صافية؛ تترقب عينيه لتوجه مسار الطريق
...ترسم للشمس،بسمة
...تراسل القمر،ليخفي العتمة؛ يعطي إشارة للنجوم،كي تنحني لنا
...إجلالا و احتراما
...لم نطلب الكثير
...مجرد أماني
!!!...آه...!لو يتجسد أمامنا القليل منها
...يتم التلاقي،و لو بين العيون
....بعده
!!!...ليكن ما يكون
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.