النبضُ المتوهج خلفَ اللهفةِ قد تكور في بلورةِ الاشتياق ليرسمكِ أنتِ ، ووجهي المحتجبُ خلفَ ظلكِ المتوهج نورآ يبعثُ عبرَ أجنحتهِ الملائكيةِ رسائلَ الحبِ مع هديلِ الحمام من أعلى أشجارِ الصنوبر أشعتكِ البنفسجية تسابقُ مسافاتِ البوح الدافق شغفآ بشرايين اللهفة حيثُ تغردُ طيورُ الحب لنشوة اللقاء ، شفاهٌ برائحةِ التفاحِ كلما مررتُ أصابعي فاضَ رضابها ليكون خمرآ تحتَ سفحِ نهديكِ ترتشفهُ وديانُ مشاعري الظامئة منذ ألفٍ سنةٍ وأكثر عن مياهِ الحياة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.