و أجتر في جنوني
صدى من هول العتاب
أعود إلى انتظاري
و شوقي لها كتابي
أمد يدي لذكرى
لها في الهوى اغترابي
يرج الأسى كياني
فأغدو صدى رحاب
و يكتبني القصيد
إذا ما زيح حجابي
أرى الأفق في سهادي
صبابته خطابي
و يسألني الصحاب
ألست سر الجواب
فيغمرني اشتياقي
فلست أبغي صعابي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.