أسكن زوبعة الليل
حين الذبول يسرق البوصلات
وأنا وطيد أرق شاهق
حين الذبول يسرق البوصلات
وأنا وطيد أرق شاهق
متماسك التيه
بين أزمنتي العانسة
من قديم وأنا على ضفاف غارقة الكلام . بين أصفاد وخطوط مبهمة الرائحة . بنية اللون الذي اصطبغ بذاكرة الركض
هل هي الحروف المهاجرة
عابثت أطيافي الطائشة الخيال
أم هي جرعة الحياة
هكذا مزيج من عصير شعر وغناء خجول
كم هو تعداد اللون من تنافر الأيام
التي زركشها قمر عابر التوهج
يستعذبه ضباب جائع الفكرة
وأنا أبحث عن وردة خاطفها رمل متوثب
أسكن زخم الريح
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.