وماذا تَبَقّى!؟
"كَأْسٌ لِخَمْرٍ " مُتْرَعَةٌ بالشَّقاءِ
وإِزارٌ لِوُجودٍ واهِمٍ
وَبَعضُ أَلسِنَةٍ
...لَنْ تُحمَدَ عُقْباهَا
دَلِيلُ الهاتِفِ امتَلَأَ
أَفْكارًا مَشبُوهَةً
!وإِفكًا
اصْطَفَّتْ الرُّؤَى
أُنثَى ثَكلَى
المَواجِعُ غَلَبَتْ
عُرفَ قَبِيلَةٍ
ونَامُوسَ أُفرِدَتْ أَجنِحَةٌ لِإدماجِهِ
وَسطَ ازدِحامٍ تَبايَنَتْ
سِلسِلَتُهُ المُتَرامِيَةُ
ما لِي ولَكَ
شَتَّانَ ما بَيْنَ انهِزامِي
وفَيضَ حَنِينٍ
!كَمْ ذَبُلَتْ وُرودٌ
!أَلوَطَنُ أَنَا والنَّحْنُ
!لا تَكُنْ يَدُكَ حَجَرَ عثرَةٍ
كُنْ الأَنتَ لِأَكُونَ الأَنا
.النَّحنُ نَبْنِي وَطَنًا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.