جاءت في أول الوثر
كشهوةالاندلاع
لحنا ونصلا
تفضح زجاج القدرة
.وماء الغفلة وفجأة العسف
،وكانت خطوط يدي حسيرة
تتخلى عن زبد
تفضح زجاج القدرة
.وماء الغفلة وفجأة العسف
،وكانت خطوط يدي حسيرة
تتخلى عن زبد
زندي المفلوت في ماتبقى
من الطازج في البهجة
.والوجد والجسد
إنه مجد الخطوط يطفر
في بهو هذه الصورة
.برأفة النطع
ألبس قميص السكينة
فيقصر عن رد الصقيع
،و نظرتها المستذئبة،
فتستفز الرغبة اللذيذة
.هذه القصيدة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.