أسمعُ وقع خطى الزمن الرتيب، يجتاز واحة صمتي، من نبعِ فراغي، أتوضأُ بذراتهِ المتباعدة، أتلو صلوات الوحدة، اعشوشب مكاني وسادة، نومي والأرق ضدان، أتشبتُ بالإلهامِ سعادة، أقتفي أثرها حرفاً، تزهرُ كلماتٍ، تخضرُ جُملاً ، تمنحني صيرورة بقائي رؤيا، تلك اللحظة كانت أملاً.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.