..وهذا الفراغ الهادئ
الذي خلفته وراءها
..وكم يغشاه التمني
لا يملؤه ما أكتب فيه
من كلمات عنها وعني
وعن الحياة بدونها وما
بلغت من مستويات التدني
مهما تكن أعدادها
و أيا تكن كثافتها
وأيا يكن إبداعي ،إحتراقا وفني
إلا إذا
هي اعترضت سبيلها كلها
أو بعضها على الفور
دون تأن..
وفجرتها بعيدا
عن كل ضرب
.من ضروب التجاهل و التجني
****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.