السفنُ المنهكةُ من الأسفارِ، تراودُ ماءَ الموجِ ؛ عزيزَ الشاطئ، ليحملَ لهفةَ اللقاءِ ،قسمةَ الغيابِ توزعُ بقسطِّ الهوى محبةَ حلمٍ فيهِ البرقُ بخارُ الغيثِ؛ ستعودُ حباتُ مطرٍ، تغسلُ إثمَ الغربةِ، بعد الشاطئ حياة، لن ننسى إرثَ الأصلابِ بعمقِ الأرضِ، هو أمل
نوقدهُ ناراً، نتعلمُ أسرارَ حياةٍ، وقلبي سرَّ وجودي
*****
نصيف الشمري
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.