التراجيديا ملأتْ فضاءاتِ القاعةِ، في المشهدِ
الأخيرِ سقطَ البطلُ ميّتاً، الممثلون منبهرون، لا تصفيق في القاعة.... بكاء....
صفّقَ
الممثلون طويلاً ... الجمهورُ حملوا
البطلَ هاتفين: الموتُ للدكتاتور...... رصاصاتٌ أصابتْ قلبَ المشهد......
******
عزيز السوداني
العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.