اللقاءُ المتناغِمُ مع عروضِ القلب، قصيدةُ شوقٍ؛ تكتبها المشاعرُ المتآزرة مع الكلماتِ، لانتصارِ السعادة على وجومِ الوحدة، في ساحة الصمت، حيثُ المنافي تطوي صفحةُ غيابها، عائدة تبحثُ عن دفءِ اللحظاتِ المختبئةِ هنا، وفي الدروبِ المتخمةِ بهسيس
الحب، هديلُ الحمامةِ ترنيمةُ أختٍ تبحثُ عن أختٍ؛ في وطن
******
نصيف الشمري
العراق
2018/1/14
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.