أيتها الأمواج
عم تبحثين
عن أية مياه
في هذا النهر الآيل للإنهدام
لم يبق سواي أنا
هذا الحارس لأشباح الزرقة
في القاع الصفصف
عيني مكتظة
بالنوارس والأسماك
وشفاهي مليئة
بأغاني المحار
من يدي ينساب ألف مجداف
إلى قبور الغوارق الفتية
وفي ضحكاتي
ألف مرساة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.