موعدنا على العشاء
وعلى الألم سنلتقي
..نعد الشباك
لنوقع بالسعادة
ولأني لا أملك إلا يدين هرمتين
أبقيت أشيائي متجاورة
وبدأت أبحث عن يد ثالثة
تكون بحجم احتياجي
تعالج الكسر الذي في ساقي
تمشط أصابعي اليابسة
وترتق ما اهترأ من جلدي
:أبناء قلبي
!!ما أجملكم وأنتم تحملونني في تابوت
!!وتسيرون بقدمي الداميتين
تسعون إلى لقائي
تعالوا أعلمكم كيف يتوالد الحب
وسط الحرائق
وكيف يكون لطعنات الغدر
مذاق آخر
.غير الندم
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.