لأسماء الحمام نذرت أسمائي
فأية حرقة أكلت فراشاتي
وأية هوة سرقت سمائي
فلم أخلع - غداة تنافر الأبدال - عن ألمي ردائي
ولم أسمع هديل الروح حين وقفت في أقصى
انمحائي
أسأل كاهنات الصمت
عما كنت أغزل من ربيعي أو
شتائي
وأتبع حوريات الطيف نحو مساقط الأضواء
أسكن
منزل الرؤيا
وأمرح في بساتين اللقاء
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.