...والربيع على شفتيها
حل
في ضحكة مازلت
أسمع وجيبها من
نهدها
العاري
،على صدري
كان الوقت دقيقتين
نجلاوين
في هودج الميلاد والموت
إنها أنفاسها تتسرب إلي
فتصفق أبوابي وتتحرك سجوفي
وأخرج من كل انتساباتي
إلى فتنتها...الجميلة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.