هذا الصمت
ترنيمة المساء،
و هذا المحيط
الطاغي
تعانقني أمواجه،،
تحكي لي،
تحكي للصخر،
للنوارس
عن لون السماء،
تحكي للعابربن
سردية
النقاء،
و تلك الريح توشوش
بلا كلل
هذا ديدنها
في أذني قصائد العشق
القديمة،
و أغان من زمن راح
هذا زمن الجفاء
وحده البحر،
و الشمس،
و القمر،
يمنحون دفءا
بزخم الحياة،
يمسحون دمعي
يقيم في الأحداق
أنا اليتيم
يتيم الفرح،
يتيم الوطن،
لاسبيل غير أن أبقى واقفا
ترنيمة المساء،
و هذا المحيط
الطاغي
تعانقني أمواجه،،
تحكي لي،
تحكي للصخر،
للنوارس
عن لون السماء،
تحكي للعابربن
سردية
النقاء،
و تلك الريح توشوش
بلا كلل
هذا ديدنها
في أذني قصائد العشق
القديمة،
و أغان من زمن راح
هذا زمن الجفاء
وحده البحر،
و الشمس،
و القمر،
يمنحون دفءا
بزخم الحياة،
يمسحون دمعي
يقيم في الأحداق
أنا اليتيم
يتيم الفرح،
يتيم الوطن،
لاسبيل غير أن أبقى واقفا
ما أحببت غيركم،
أيها الشاردون
خارج السياق،
أيها الضائعون بين تفاصيل
دامية،
أيها الصامتون و على الشفاه
كلام،
أيها التائهون على الطرقات
في تلك المنافي،
أيها الماضون في صمت
بلا وداع،
أيها العائدون و في العيون
شوق اللقاء
ما أحببت غيركم
في زمن الجفاء
أيها الشاردون
خارج السياق،
أيها الضائعون بين تفاصيل
دامية،
أيها الصامتون و على الشفاه
كلام،
أيها التائهون على الطرقات
في تلك المنافي،
أيها الماضون في صمت
بلا وداع،
أيها العائدون و في العيون
شوق اللقاء
ما أحببت غيركم
في زمن الجفاء
الصمت
لغتي،
فاحسن الإستماع
تلك الأسوار تحكي،
تلك الطرقات،
تلك الأحجار
...و الاشجار،
تلك القلوب المكلومة،
و الأجساد المهدودة؛
تلك الأيادي المشقوقة،
ما أحببت غيركم
.في زمن الجفاء
فاحسن الإستماع
تلك الأسوار تحكي،
تلك الطرقات،
تلك الأحجار
...و الاشجار،
تلك القلوب المكلومة،
و الأجساد المهدودة؛
تلك الأيادي المشقوقة،
ما أحببت غيركم
.في زمن الجفاء
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.