على الرصيف
....أشلاء آدمية
تمشي،
و في العيون شجن،
من يملأ تلك البطون،
و يمسح دمع العيون...
هذه جراحك نازفة
...يا وطن،
من يسمع أنين الثكالى
في ليال بلا قمر؟
من يضمد الحنين
في قلوب التائهين؟
من يعيد كل السنين،
و يرسم البسمة على شفاه اليائسين؟
من يدل السالكين،
في دروب عدمية،
و يعيد لهم بعض اليقين!!
هذه جراحك نازفة
...يا وطن...
....أشلاء آدمية
تمشي،
و في العيون شجن،
من يملأ تلك البطون،
و يمسح دمع العيون...
هذه جراحك نازفة
...يا وطن،
من يسمع أنين الثكالى
في ليال بلا قمر؟
من يضمد الحنين
في قلوب التائهين؟
من يعيد كل السنين،
و يرسم البسمة على شفاه اليائسين؟
من يدل السالكين،
في دروب عدمية،
و يعيد لهم بعض اليقين!!
هذه جراحك نازفة
...يا وطن...
قلبي حزين،
و بين أضلعي...
غصة دائمة،
و ألم دفين
اريد أن أبكي،
أن أشكي،
أن أحكي،
ان أصرخ،
لعل جرحي يستكين!!
و بين أضلعي...
غصة دائمة،
و ألم دفين
اريد أن أبكي،
أن أشكي،
أن أحكي،
ان أصرخ،
لعل جرحي يستكين!!
هذه جراحك نازفة...
ياوطن،
هؤلاء ابناءك البررة...
على حد السكين
!و كلنا...سجين
جرحي...ياوطن...
اوغل في السنين،
دام،
دام ،
دام،
قان....مبين!!
كلنا ذاك السجين
كلنا ذاك السجين
كلنا ذاك السجين.
ياوطن،
هؤلاء ابناءك البررة...
على حد السكين
!و كلنا...سجين
جرحي...ياوطن...
اوغل في السنين،
دام،
دام ،
دام،
قان....مبين!!
كلنا ذاك السجين
كلنا ذاك السجين
كلنا ذاك السجين.
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.