وتتسّع راحة يدي ورأسك يميل
بين خطوطها
يعتدل في جلسته
على عرش مسارها
تبتلّ عروق أنفاسي
وأنا أطرّز إسمك
للمرّة الأربعين ..
أو لست لصّا
محترفا تعادل مجموع لصوص
أسطورة علي بابا
ولكن من دلّك على مفاتيح الحنين
المثخنة شوقا لك ؟!
لتمتلك كلّ هذه القيود
التّي لففتها حول معصم وقتي .
فٱقترنت فصول الجنون
والحكمة كلّها بك ..
فغادرت مراكب الشّك
شطٱني
و ٱتت شيمك تنحت
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.