الجرح ناي
يعزف ترنيمة البعاد
شهقة شهقه
يحكي أنينه للعابرين
الجو ملبد بالهموم
والفرح مهاجر صوب مدن الحالمين
ليس له أثر فيتبع
الجو ملبد بالهموم
والفرح مهاجر صوب مدن الحالمين
ليس له أثر فيتبع
والتمني راجل يبحث
عن عشبة الحظ
فوق تلال الخطايا
أغرقت واجهات الرؤى
ولا حيلة لعقارب العمر
سوى قضم الأصابع
ونداء يمتد عبر حدود الذاكرة
يمازح طيفا في لحظة مجنونة
ليطعم قلبا دفء الأمل
وخلف ستار الوحدة
تصرخ الفوضى
ليعاود الناي عزفه
.شهقة شهقه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.