!!أرق
يجتاح صومعتي
يحزم حقائب الليل
ويطير بي
إلى فيافي القلق
ويطير بي
إلى فيافي القلق
---
كمْ
شَذبتُ أحلامي
في الهجيع
وفي السحر
لكنه تَعمد إيذائي
فوجدتُني
أنتبذ من الطرقات
مفترق
---
إلى مَ يبقى الخواء
..يناكدني
ويجتر صفعاته
في مهجعي
ك عزيزٍ في شرفته
إلى أحلامه يتطلع
---
سأظل أنشد ضالّتي
مهما علا المدُّ
على سواحل هدأتي
وتمزقت نجادتي
.عند الغرق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.