يمر على المبدع وقت يحس فيه بالجفاف الإبداعي، وإنه لضجيج ، يسايره ويراوده ويستدعي الحروف من خلاله ، يناجيها بلغتين: ظاهرية/ خارجية أو باطنية / داخلية ، وأما الأولى فهي السهل الممتنع المتوغل المتخيل ، وأما الثانية فهي المجاز والاستعارة والحوار / مونولوج بلا نقط ولا فواصل ولا أحرف عطف ، هي عبارة عن همسات تدوي كإيقاع في عقل الباطن راقدة إلى حين ولادة فكرة
قد يشمئز أصحاب الخلوة من طقوس الإبداع وسط الضجيج وأقول: وأين الهدوء؟ وأنت اينما وليت وجهك تجد ضوضاء حتى لو آويت إلى جبل ليعصمك منه فسوف يلاحقك صراخ الضمير
هناك ضجيج كبديل للخلوة تبدع فيه أيضا ، هناك جانب آخر منسي، فبمقابل الصمت هناك صراخ ، لم تحبسه؟ تماه معه بكل تفاصيله الدقيقة ، إنه وجهك الحقيقي دون قناع ، عش مع حروفك وسط الصراع تتسع لك دوائر الرؤى، ويمتد الواقع بعباراته وإيحاءاته وحركاته وايماءاته وإشاراته وألغازه
.هذه دعوة لتجريب الكتابة الجديدة بصخبها كبديل للخلوة لو جف الإبداع
قد يشمئز أصحاب الخلوة من طقوس الإبداع وسط الضجيج وأقول: وأين الهدوء؟ وأنت اينما وليت وجهك تجد ضوضاء حتى لو آويت إلى جبل ليعصمك منه فسوف يلاحقك صراخ الضمير
هناك ضجيج كبديل للخلوة تبدع فيه أيضا ، هناك جانب آخر منسي، فبمقابل الصمت هناك صراخ ، لم تحبسه؟ تماه معه بكل تفاصيله الدقيقة ، إنه وجهك الحقيقي دون قناع ، عش مع حروفك وسط الصراع تتسع لك دوائر الرؤى، ويمتد الواقع بعباراته وإيحاءاته وحركاته وايماءاته وإشاراته وألغازه
.هذه دعوة لتجريب الكتابة الجديدة بصخبها كبديل للخلوة لو جف الإبداع
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.