ماضي المستقبل رصاصة ، كبرت قنبلة ، سقطت على ناغازاكي ، من بور سعيد رجت مهدي ، المتخفون بالأيام القابلة ، وجوه مصفرة ، أعرفها من غمام النظرة ، تنام هناك ، كطلقة في صدر صبي ، لتطلي جسدها باحمرار الغضب ، هيهات يبقى فيها لون الندى ، إلا برونزية لون سقيم ، لمستقبل وجوه ، يترقبها بلا حنان ، موت
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.