...وحيد
في هذا البرد إلى الآن أبيض
قبض بيدي اليمنى على قلمي
أتوق الصراخ بأعلى صمتي
على سطور قد تزهر باحثة
عند اقرب رصيف علاه ركام لقاء
هطلت الأمطار داخل لحظاته
كأنما غيمة
مثقلة بشوق المطر
بقدر كبر حديقة عامة
جل ما احتاجه بعض سطور
كي تمنحني الدفء
فالشتاء يحث الأصابع على التلاشي
.هذا كل ما قصدته في عبارتي الأخيرة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.