صارت خطاك
مغموسة بشهيق الدهشة
أوصالك تنسل من جسد الوجع
...لم تعد أنت
سرك مكشوف
على منحنى ضلعك يشتعل
وحدك تشق اصطفاف الهموم
غيمك يطوي قطعة ألم الحواضر
...عجاف ... بعده عجاف
لم تعد مهيأً للخروج من الحكايات المعتمة
ولديك مسافة مبلولة ... غسلتك
بين ألف ليلة وليلة
.وانثيال مقامات " يوسف عمر "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.