لكِ ما تُريدينَ
ولي ما أُريدْ
خصامٌ دَﻻلٌ هجرٌ وصالٌ
هذا ديدنُ العاشِقين
فهلْ منْ مزيدْ؟
أُعطيكِ قلباً ناصعاً ببياضهِ
خُطي عليهِ برمشِ عينيكِ
والمدادُ دَمي
وأكونُ لكِ على قلبي
شاهداً وَشهيدْ
...ولكنْ
أعيدي إليَّ عُمُراً
كنتُ أحسبُهُ
في رَوضِ حُبِكِ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.