على عتبة الأمل وقفت،تفتحت أمامها وردة حمراء تنزف دما، وضعت على وسطها ورقة مكتوب عليها:
- إن خطوت خطوة واحدة سيتوقف النزيف
تطلعت إلى المدى البعيد،سيطر الضباب،و لم تمطر،ظلت واقفة و الدم يسيل،ذبلت تلك الوردة و تطايرت أوراقها اختلطت مع الفراشات ثم اختفت..
تلبدت السماء بالغيوم و أمطرت،و هي،لا زالت واقفة على عتبة الأمل،امتزجت دموعها مع قطرات المطر،قد تثمر فرحا،لكنها لا زالت لم تخط تلك الخطوة،تلك الوردة تحولت إلى عصفورة تنشد الأمل،رسم قربهما وجه آدامي مبتسم متطلعا إلى الأفق البعيد....
التفتت حولها كان الكل يرقص بانسجام حتى القمر انحنى لهم بإجلال و أضاءتهم النجوم،و هي....
كانت مرحة و سعيدة،فخطت تلك الخطوة،رقص الأمل لكن الضباب ظل يحلق فوق سمائها...!!! مليكة هالي
- إن خطوت خطوة واحدة سيتوقف النزيف
تطلعت إلى المدى البعيد،سيطر الضباب،و لم تمطر،ظلت واقفة و الدم يسيل،ذبلت تلك الوردة و تطايرت أوراقها اختلطت مع الفراشات ثم اختفت..
تلبدت السماء بالغيوم و أمطرت،و هي،لا زالت واقفة على عتبة الأمل،امتزجت دموعها مع قطرات المطر،قد تثمر فرحا،لكنها لا زالت لم تخط تلك الخطوة،تلك الوردة تحولت إلى عصفورة تنشد الأمل،رسم قربهما وجه آدامي مبتسم متطلعا إلى الأفق البعيد....
التفتت حولها كان الكل يرقص بانسجام حتى القمر انحنى لهم بإجلال و أضاءتهم النجوم،و هي....
كانت مرحة و سعيدة،فخطت تلك الخطوة،رقص الأمل لكن الضباب ظل يحلق فوق سمائها...!!! مليكة هالي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.