تجرُني سلاسلُ الأمسِ
الى صفقةٍ عَقَدتُها مع البحر
....تُذُكرُني أنها رابحة
في صمتهِ كان صمتي الأول
بعنفوانهِ أدركُ حينها من انا
الموج يَروي قصة الموت
ألجأُ الى الخارطةِ
أبحثُ عن بقعةِ أرضٍ صغيرةٍ
أو رصيف ميناء يلجم هديرهُ
أتراجع لأصير رقما مسفوكا
على ضفته الأخرى
ولو قدر لي أرجع لرحم امي
.أربط حبلي السري
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.