:على لحن الشوق
جرعة انتفاضة
أديم
ينثر البقاء
بين مخالب القيظ
.وأريج الحنين
:يا زائر الشمس
ناولني
ثوب أرضي
على وزرة الشعاع؛
ناولني
جفاف زيتونة؛
فخد اناملي
....سواقي
واقرع
أبواب الطرق
التائهة
لأعود
......إلى مشارف الأغصان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.