وكأني فيك
هذا التوحد
مقامات
مقامات
تلك اليد التي تمدني
وردة
ما أحوجني اليها
بعد هذه المسغبة
أبوح اليك بجوعي
الى لقمة من احاسيس
الى لقمة من كلمات
تصطف في محراب
الشوق لتغني
وماذا بعد اللغة
يا حمالة اغصان شجيراتي
اموت وفي عيني ظلي يبتسم
تبا للشوق حين يحرق
اوراقي ويبعثر رمادي
الطريق اليك يا عاشقة المنفى
كالطريق الى زاوية الحلاج
نكتب لنمارس العشق
وانت هناك
في محطة الانتظار
ازحف اليك
لامدك باقة من عناد
لن اتسول منك زفرة
لن اتوسل منك لمسة
انا اليك
باقة حلم
فاقطفيني لكي اشم عبق روحك
هجرتك استراحة محارب
وانا العاشق للانتظار
هذا الليل سفينة الابحار
خيالي اوسع من بوابة العودة
الى ألم الفراق
يا عاشقة المعاني
هذا كله انتظاري
فارقصي في محطات اشتياقي
فانا العائد من ذاتي لأراني
هنا
هناك
والعودة مني اليك
احتمال
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.