يا لعينيك من غدقٍ
أفاض في القلب الجوى
تموج بخاطري قصيدة
تناجي ولهي
والصدى
متى يحن عودك
يطربني..
يدندن لحناً
يقرع السما..
قيثارتي تهشمت أوتارها
أصابعي هجرها المدى...
تتوق لثغرٍ
يجمّل فضاءها
كبلبل شدا
شخصت أمام ناظري
كطيف همى...
أخاطب النجوى
لأحرف وجدٍ سرى...
ألملم فتات كلماتٍ
لعلّ الحرف يؤجج الحنين
يوقظ الروح
بماضٍ خلا ...
متى تطيب بلقاء؟
أصاب النجد
تصحر من الجفا.....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.