دعي جلدك يستجيب لأحضاني
فأنا الدفء الكبير
التصقي بي
في كل الأماكن ستجدينني شعلة
أمغنطك بروحي
اغرسيني فيك
وأنا أرصد كل اهتزازاتك
سأراك أوضح
حين القمر بدر
لم أتركك للصدفة هذة المرة
سأباشر برسم خريطتي
وأدونك من جديد
كما لو أنك لم تكوني
النقطة ذاتها
تلك التي بها تكتمل الدوائر
.وتلتقي البدايات في النهايات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.