عندما تتوه مني القصيدة
وتركض جامحة
تجر خيبتي
وتمرغها في التراب
حينها يحنو قلبي
على مفرداتي التي أودعتها في المتن
وأهم بحذف كلامي
وتجريد سطور قصيدتي من كل زينتها
لتقف في منتصف الطريق عارية
دون أن تخشى قهقهات أحد
ربما تكون جميلة هكذا
صامتة والجمهور أمامها واقف
مندهش يقرأ ما لم أقله
ويطرح في رهبة وجلال
..ألف سؤال
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.