لأن الطريق طويل
وسجع الكهانة كالثلج يغوي
حملت دقيق الأماني علي كاهلي
ورحت أسائل نجما ونجما
كأن اللقاء المؤجل حان
طرحت الجوارح في مخدعي
ونفسي التي أرهقتني
تئن إذا وصلت لرواق الهداية
أرى الضيق يهصرها لو أباحت بحظ
فترجف تحت صليل الصوارم
تخففت من طينتي في الظلام
ولذت بخور لوقت
تجردت حتي أرى قصتي في السماء
ولما رأيت أفقت وعدت
فما حان وقتي
.ما حان وقتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.